حاولت تبعده عنه و هي بتترعش و خايفة
شهاب بحدة و صراخ :
-وحياة أمى لاندمك على اليوم اللي اتولدت فيه يا ابن ال….
غزال مسكت ايده و هي بتترجاه و بتعيط بهسترية
-سيبه.. ابوس ايدك بلاش تاذي نفسك.
شهاب مردش عليها و لا بصلها حتى و هو مش شايف ادامه حد…. غزال صرخت فيه بقوة و هي خايفه يعمل حاجة يندموا عليها
وقعت على الأرض و انكمشت على نفسها، شهاب بصلها و ساب طه مرمى على الأرض
مسك ايدها قومها و دخلها أوضة الملابس بدون ما يتكلم….. خرج وقفل الباب وراه و راح للغفير اللي واقف برا