قصة غزل الفصل التاسع

حاولت تبعده عنه و هي بتترعش و خايفة

شهاب بحدة و صراخ :

-وحياة أمى لاندمك على اليوم اللي اتولدت فيه يا ابن ال….

غزال مسكت ايده و هي بتترجاه و بتعيط بهسترية

-سيبه.. ابوس ايدك بلاش تاذي نفسك.

شهاب مردش عليها و لا بصلها حتى و هو مش شايف ادامه حد…. غزال صرخت فيه بقوة و هي خايفه يعمل حاجة يندموا عليها

وقعت على الأرض و انكمشت على نفسها، شهاب بصلها و ساب طه مرمى على الأرض

مسك ايدها قومها و دخلها أوضة الملابس بدون ما يتكلم….. خرج وقفل الباب وراه و راح للغفير اللي واقف برا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top