رأفت بصلها باستغراب و اتعدل
حليمة بغرور و قوة
حليمة بغرور و قوة
:متقلقش كدا يا خويا…. أنا عارفة انك اتجوزتها من زمان اوي و كل ما كنت بتسافر مصر كنت بتروح تقضي معها وقتقولي صحيح هي صبوحة عاملة ايه؟
رأفت كان بيسمعها و هو بيدخن بصلها و اتكلم بجدية
-أنت كنتي عارفة أنها عايشة؟
حليمة ضحكت بصوت عالي نسبي :
-رأفت يا حبيبي هو أنت فاكر أني نايمة على وداني
-رأفت يا حبيبي هو أنت فاكر أني نايمة على وداني