من روايه غزال الفصل السابع

رأفت بصلها باستغراب و اتعدل
حليمة بغرور و قوة
:متقلقش كدا يا خويا…. أنا عارفة انك اتجوزتها من زمان اوي و كل ما كنت بتسافر مصر كنت بتروح تقضي معها وقتقولي صحيح هي صبوحة عاملة ايه؟

رأفت كان بيسمعها و هو بيدخن بصلها و اتكلم بجدية
-أنت كنتي عارفة أنها عايشة؟

حليمة ضحكت بصوت عالي نسبي :
-رأفت يا حبيبي هو أنت فاكر أني نايمة على وداني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top