غزال :حسبي الله
هو أنت تعبان في دماغك يا طه…..
طه بسماجة؛ لا انا تعبان في قلبي
غزال كانت ماسكة جردل المياة بصتله باستفزاز و بسرعة رمت عليه المياة، طه رجع لوراء بدهشة
غزال:جاتك وجع في قلبك…. فوضت أمري لله
خرجت من الاوضة و سابته واقف مصدوم و المياة غرقت هدومه
طه
-ماشي يا غزالة بس اخرتها معايا انا…
غزال دخلت البيت و هي بتكلم نفسها بغضب و ضيق من حليمة و قرايبها
هند بمرح
:بتكلمي نفسك ليه يا كتكوته
غزال :
حسبي الله.. الزفت اللي اسمه طه دا كمان
رخم اوي و غلس…. يارب خده بغلاسته دي
هند؛ عملك ايه؟
غزال؛ بيرخم يا هند… المرة اللي فاتت قلت لجدو و هو شكله معملوش حاجة و في الأخر جايه تاني و المرة دي شافني من غير النقاب