روايه غزل

 

غزال :حسبي الله
هو أنت تعبان في دماغك يا طه…..

طه بسماجة؛ لا انا تعبان في قلبي

 

غزال كانت ماسكة جردل المياة بصتله باستفزاز و بسرعة رمت عليه المياة، طه رجع لوراء بدهشة
غزال:جاتك وجع في قلبك…. فوضت أمري لله

 

خرجت من الاوضة و سابته واقف مصدوم و المياة غرقت هدومه
طه
-ماشي يا غزالة بس اخرتها معايا انا…

 

غزال دخلت البيت و هي بتكلم نفسها بغضب و ضيق من حليمة و قرايبها

هند بمرح
:بتكلمي نفسك ليه يا كتكوته

 

غزال :
حسبي الله.. الزفت اللي اسمه طه دا كمان
رخم اوي و غلس…. يارب خده بغلاسته دي

هند؛ عملك ايه؟

 

غزال؛ بيرخم يا هند… المرة اللي فاتت قلت لجدو و هو شكله معملوش حاجة و في الأخر جايه تاني و المرة دي شافني من غير النقاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top