رواية أسيرة النمرود

 

اقترب آدم منه بنصف ابتسامه و:- إنت برده هتروح
نظر إليه آوس بنظرات جعلته يتراجع علي الفور ونهض آدم وهو يعدل من ملابسه و:- يومين وهحصلك أكون

 

 

 

 

 

اتطمنت علي الرساله.. أدخل أنا أشيل الجثه بقي
==============================================
في منزل بسيط تجلس تلك العجوز تقرأ آيات الذكر الحكيم ليقطعها طرقات تعرفها جيدا من طريقتها فقامت وهي

 

 

 

 

تسند على عكازها و:- خلاص ياصبا جايا مش لازم الفرح ده كل ما تيجي تخبطي
فتحت لها الباب لتظهر تلك الجميله بابتسامه عذباء و:- وحشتيني ياحاجه أمال ومش قادره أصبر.. وأقتربت من

 

 

 

 

 

وجها وقبلتها بقوه

ضحكت أمال و:- إيه سر الفرحه دي كلها

 

 

 

 

أمسكت صبا بيدها الاخري و:- وهو فيه حاجه تفرحني أكتر من شوفتك ياقمر.. المهم طمنيني أخدتي دواكي ولا لأ .. وأكلتي ولأ

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top