ماتت زوجتي الجزء الثاني والأخير

يوما للخروج للتنزه أنا وزوجتي وحبيبتي رقية في عشية يوم التنزه خرجت من عملي وراسلت زوجتي لكنها لم ترد علي راسلتها مرات ومرات لكن دون جدوى عـ،، وصلت لمنزلي أخيرا ، وجدت أن أنوار المنزل مغلقة ، أقلقني ذلك كثيرا ، دخلت مسرعا ، ناديت زوجتي لكنها لم ترد علي ، تفقدت رقية لم أجدها ، صوت بكاء سمعته عند باب المنزل ، خرجت مسرعا ناحيته ، وجدت زوجتي ، سألتها “ماالذي حدث؟ قالت بصوت مت رقية ؟ قلت مابها رقية قالت وهي بصوت محشرج “رقية ما/،، تت إصط*ت بها سيارة قبل قليل وهي تلعب مع أبناء الجيران سقط ذلك الخبر علي كالصاعقة ، هرولت مسرعا ناحية ذلك الشارع وأنا أبكي ، وأ بقوة ” رقية لا تتركيني ، سقطت مرة اولى تها سقطة أخرى ، فمرات ، تمز*قت وإتسخت ثيابي ، وشج رأسي وإنفت*ح جر*ح رأسي مرة أخرى د،، وصلت أخيرا ، وجدت عددا غفير من الناس ، دفعتهم ومررت من بينهم ، تقت ناحية رقية ، تها وهي جث*ة هامدة ، بكيت ب وضت على شاربيا فتطايرت منهما ال*اء و حتى بحت رقبتي ” رقية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top