يوما للخروج للتنزه أنا وزوجتي وحبيبتي رقية في عشية يوم التنزه خرجت من عملي وراسلت زوجتي لكنها لم ترد علي راسلتها مرات ومرات لكن دون جدوى عـ،، وصلت لمنزلي أخيرا ، وجدت أن أنوار المنزل مغلقة ، أقلقني ذلك كثيرا ، دخلت مسرعا ، ناديت زوجتي لكنها لم ترد علي ، تفقدت رقية لم أجدها ، صوت بكاء سمعته عند باب المنزل ، خرجت مسرعا ناحيته ، وجدت زوجتي ، سألتها “ماالذي حدث؟ قالت بصوت مت رقية ؟ قلت مابها رقية قالت وهي بصوت محشرج “رقية ما/،، تت إصط*ت بها سيارة قبل قليل وهي تلعب مع أبناء الجيران سقط ذلك الخبر علي كالصاعقة ، هرولت مسرعا ناحية ذلك الشارع وأنا أبكي ، وأ بقوة ” رقية لا تتركيني ، سقطت مرة اولى تها سقطة أخرى ، فمرات ، تمز*قت وإتسخت ثيابي ، وشج رأسي وإنفت*ح جر*ح رأسي مرة أخرى د،، وصلت أخيرا ، وجدت عددا غفير من الناس ، دفعتهم ومررت من بينهم ، تقت ناحية رقية ، تها وهي جث*ة هامدة ، بكيت ب وضت على شاربيا فتطايرت منهما ال*اء و حتى بحت رقبتي ” رقية