ماتت زوجتي الجزء الثاني والأخير

مساءا لبيتي ، اقتربت من حينا ، خمسون خطوة وأصل ، أربعون ، إنها ثلاثون الأن ، وجدت أطفال الحي يلعبون كعادتهم ورقية معهم تنظر معهم ، إنها أمامي مباشرة الأن ، تبادلنا النظرات للحظات ، شعرت بإرهاق شديد طرق أرجاء وشعرت بدوار وصداع فضيع برأسي ، سقطت كخشبة بعد ذلك على رأسي ، تحسست رأسي وجدت أن رأسي ينزف ا ثخنا ، جاءت رقية تجري نحوي وتنادي ” أبي أبي ” قم أبي ” جلست بقربي وهي تقول ” هل أغمضت عي لأنك لا تليد لؤيتي.. ؟! ” ألجوك قم ياأبي إبنتك لقية لن تزعجك بعد اليوم وسقطت دموعها فوق خدها وشعرها المسدول يلامس وجهي عد ،،راحت وتهز وتقول حسنا سأذهب بعيدا ، ستستيقظ اليس كذلك ؟ أغمضت وجهها بأصابعها الصغيرة وألتفت وراءها لكي لايراها والدها إلتفتت مرة أخرى ناحية أبيها وفيض من الدmوع تساقط من عينيها قائلة ألجوك أبي قم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top