سعيدةٌ جدًّا، لم أَعُدْ أبكي حظّي العاثر، ولم أَعُدْ أُفَكِّر سوى بمساعدة الآخرين وتطوير نفسي وإسعادها، فأنا أرى الحياة الآن مِن زاوية أكبر وأوسع. أرادَ لي الله دَوْرًا آخر… مساعدة السيّدات الأرامل والمُطلّقات على توفير حياة كريمة لهنُّ ولأطفالهِنّ …. أصبحَ لي الآن بدل الطفل عشرات الأطفال، أسأل عنهم وأُشرف على أحوالهم. وأخيرًا تصالحْتُ معَ نفسي وأحبَبْتُها. ولكِ عزيزتي أقول: إنَّ الله لم يخلقْ أيًّا مِنّا عَبَثًا، لكلٍّ مِنّا هدفٌ ودَوْرٌ في لا تجعلي نفسك تحت تصرف الاخرين فلك كامل الحق في اختيار حياتك والاستمتاع بها بما يرضي الله ويحفظ حقك… كل شخص سعادته او تعاسته هو سببها لاتقرأ وترحل علق بـــــ تم لتصلك منشوراتنا باستمرار ربي لاتذرني فردآ وانت خير الوارثين الي اللقاء في روايه جديده ???