وأنا في العاصمة . قال : هل لكي من يعولك الأن قالت : لا أحد فأبنائي مازالوا صغار .. قال : إذا إثبتي مكانك ولاتطلبي الطلاق ولا تتشاجري أو تدخلي معه في أي صراع واصبري . قالت : ولكن كيف ياشيخ اصبر وكيف تفتي بذلك. قال : أرأيتي يا أبنتي إن تركتيه ورحلتي بدلا” من واحد الذي يسكر ويمزق القرءان سيكون ستة لأنه سيأخد أولاده وسيتربون على طباعه ويشربون الخمور السته ويمزقون القرءان فلا حل في الفرار وترك المنزل إصبري واعلمي ﺩﻭﺭﻙ هو ﺟﺴﺮ ﻷﺑﻨﺎﺋﻚ وأريد منك قيام الليل والدعاء له ﺑﺎﻟﻬﺪﺍﻳﺔ . قالت إن شاء الله .. ودارت الأيام والشهور والسنة وإذ بنفس الشيخ يتم استضافته باحدى القنوات الفضائية وكانت المفاجأة من بين المتصلين هي تلك المرأة الجزائرية تقول :….. يتبع…. ????السلام