Uncategorized

= الاماكن اللى كنت بتروحها قبل ما تتجوز -انت عاوز تودينى فى داهية ي يزن كباريه لا ي عم نزلنى انا توبت خلاص واتجوزت ده ماسة لو عرفت مش عارف هتعمل اى اصلا =عاشان خاطرى ي مراد عاوز افك عن نفسى ي اخى – نروح النادى نتمشى على البحر اى حاجه غير المكان ده =لا […]

معتز..أنا طليق المدام أتسعت حدقت عين ياسين وكأن العالم توقف والدقائق ثَبُتت وحشر الكلام بفمه حتى أنه لا يعرف كيف ينطق ياسين..طليقتك؟؟؟؟؟   معتز..زي ما حضرتك سمعت الهانم رميالي بنتها وبتحب ياسين..ومخلفة!!!!! معتز..اي يا حبيبي ضحكت عليك ولا اي   ياسين..رهف كلام دا بجد رهف..ياسين ياسين اسمعني ياسين..كلام دا بجد رهف..يا ياسين أنت مش فاهم

_أبعدي عني يا ورد بالله عليكِ إيه جاية تلبسيني مصيبة ولا إية هو أنتِ مبتفهميش لتستند ورد على الباب المغلق الذي يجلس خلفه ياسين الذي لا يطيق رؤيتها   ورد..أنا بحبك يا ياسين ياسين..وأنتِ لو عندك كرامة روحي أوضتك أنا زهقت منك ورد..خلاص يا ياسين أنا طالعة أوعدك مش هتشوف وشي ولو بالغلط   ياسين..قصدك

و قاله/ اطلع برا. انا مش عايز اشوف وشك هنا تاني يزن خرج برا الاوضة و شافهم كلهم واقفين مصدومين من اللي سمعوه و خرج برا الشقة كلها و همس جريت علي الاوضة عند عساف   فهد بص لنسمة / لا الموضوع قلب غم اوي يا جماعة معلش يا لارا انا مضطر اخد امي و

ملاك بصدم#مه ورعشـ ـه في جسمها ينهار اسود ينهار اسود اتفضـ ـحت خلاص قعدت علي الارض وهي بټلطم وتصوت بالنهيار. قاسي عينه احمرت من الغضپ وراح لملاك الي بتصوت بالنهيار ومحدش من العيله فاهم حاجه.     قاسي شالها وطلع علي الجناح بتاعه لكن ملاك كانت في حاله لايرسي لها قاسي اتكلم بدموع وهو بيقول

نغم : انا مغلطش لما قلت انك بتاخد برشام صراصير معتز : نغم!!! نغم : عيون نغم     معتز : بتثبتيني انتي يا بنت الذين ، عموما احنا مش هنمشي من هنا غير لما تقوليلي بحبك يا ميزو… نغم : امري لله…. بحبك يا ميزو     معتز : وانا بموت فيكي يا قلب

مازن : اسمعيني انتي فاهمه غلط.. نغم : لا انا فهمت كل حاجه بس متاخر ربنا كان بينبهني ديما انك شيطان بس عمري ما تخيلت انك تبقى بالقذاره دي…     مشينا انا وماما بعد ما حكتلها الي حصل وبصراحه مترددتش وهي بتتصل بأهله وبتنهي الخطوبه….. باااااااااك غسلت وشي وطلعت عشان اشوف شغلي وكملت اليوم

  -: بعدين هقولك ، ها مرحتيش الشغل ليه ؟ -: وانت مالك -: ماشي يا نغم بكره هعرفك مالي ولا مليش     قفل التليفون في وشي ، انا كنت مصدومه مين ده وازاي يكلمني كده !!!!! الجزء الثاني اسكريبت……. نغم بقلمي روني محمد في اليوم التالي     نزلت ورحت شغلي كالعاده وكان

عبير: انا بحبك أوي ❤ سليم: وانا بعشقك يا حبيبتي ربنا يخليكي ليا انتي واولادنا عبير: ويخليك لينا حبيبي يارب     ❤❤❤❤❤❤❤❤ (وعاشت عبير في سعاده مع زوجها سليم الا كان مثال للرجل الحقيقي الا قدر يسعدها ويحتويها ويحافظ عليها وعمره ما سمح لأي مخلوق انه يدخل بينه وبين مراته حتى اقرب الناس ليه

اليوم التالي في منزل عبير صوت جرس الباب والدتها فتحت الباب والدت عبير: انت !!! احمد: ازيك يا ماما     والدت عبير: بلاش كلمة ماما دي وخير عايز ايه يا احمد احمد: عبير موجوده والدت عبير: عايز ايه تاني من عبير ماتسيبها في حالها بقى     عبير: مين يا ماما احمد: انا يا

  والدت احمد: معلش حبيبتي اهم حاجه ماتزعليش يا احلى عروسه رواية أبن أمه بقلمي/ملك إبراهيم     في غرفة عبير بعد ما روحت بتبكي علي سريرها وهي بتفتكر ليلة فرحها فلاش باك…. احمد: الف مبروك يا احلى واجمل عروسه في الدنيا انا مش مصدق ان الجمال دا كله بقى ملكي     عبير: احمد

  احمد: مش عايز اسمع منك حاجه ومش عايز اشوفك قدامي.. انا نازل وخرج واغلق الباب بقوة عبير ببكاء: ليه كدا يا احمد.. ياااارب انت عالم     ******** في شقة والدته والدته: يعني طلع عندي حق وطلعت مخبيه عليك حاجه احمد: ايوا يا ماما دي اتوترت اوي لما جبتلها سيرة الدكتور     والدته:

وحلف لها انه خلاص بس متفضحوش فى العيله وهى اتصدمت فى ابوها لأنها اول مره تعرف ان ابوها بالأخلاق دى وبعد مرور ايام امها رجعت البيت ومنى مقالتش حاجه عن موضوع ابن عمها وعدت سنه لحد ما جه اليوم اللى ابوها رجع من السفر والكارثه ان ابن عمها شادى كان أول     الزائرين وهى

والآن تصبحي على خير واحلام سعيدة ….. اي خير واي احلام لقد اخدت كل شيئ مني ايتها المريضة نفسيا كنت انظف وهي ترمي الاوساخ من جديد واعيد عدة مرات اطبخ وهي ترميه وتقول هو ليس جيد حضري شيئ اخر كل يوم تأتي صديقة اوقريبة وانا خادمتها   فأخي يخرج باكرا ويعود في وقت متأخر وهذا

اخي : وهل لازال لك عين لتتحدثي اصمتي فقلت لماذا اريد ان اعرف كانت زوجة اخي تضحك خلفه وتتمنى لي الموت     أخي : تفضل ما هذا من يكون وما تفعلين معه حملت تلك الصور ونظرت اليها. يارب ما هذا من فعل هذا وقلت من اعطاك هذه الصور   اخي : اصمتي ساقتلك انا

_ بسنت ولدت ازاي دي مجلهاش طلق = ولدت قيصري معاكي فنفس الوقت …     سمي وخدي بنتك انتي جبتي بنت = بنت ؟؟؟ بنت مين انا حامل في ولد       لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية دموع الحرمان) لا جبتي بنت قولي الحمد لله …   _ الحمد لله علي

= لا يا ماما مش عاوزه اتعبها…. _ تعب ايه دي كوثر هتفرحلك اكتر مني     بصراحه اتعصبت وطلعت برة المطبخ علي شقتي هو انا هعمل ايه ولا ايه انا هقدر اخدم حماتي وبيتي وبيت سلفتي كمان لله الامر من قبل ومن بعد …. نمت بليل وصحيت علي تليفون حماتي     _ يلا

احنا هناخد السلاح وهنطلع على الصعيد واى شخص هيعترض طريقنا هنقتله بعد وقت قليل كانت فيه عربيه ميكروباص مليانه سلاح ورجاله طالعه على الصعيد     (فى عام 2000 قتل احد عشر شخص فى احدا قري الصعيد للثأر فى مقتل رجل وحماره   كبير العيله قرر ان كل صباع من ايد المتوفى براجل من العيله

أعمى بصيرتك ،ألم تعرف أنّ تلك المرأة تحمل جنينا،وأنّ الطريق مليئ بالحفر والحجارة ،لو أسرعنا لإهتزّت العربة وأجهضت المرأة ،وسيّدي إمرئ خير لم يقصر يوما في حقّنا ..   كان التّاجر يستمع بإنتباه ،وفرح عندما علم أنّه ينتظر مولودا . قبّل إمرأته على جبينها ،وهمس لها: هنيئا لك بما تحملينه في بطنك ،سأقيم وليمة أدعو

وتغير الأذواق وتعاقب الأجيال، إلا أن عبد الحليم وأغانيه لم تتغير ولم تؤثر فيها كل هذه التغيرات. ولد العندليب في 21 يونيو 1929 بقرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهيمية محافظة الشرقية، واسمه الحقيقى «عبد الحليم شبانة»،     وهو الإبن الأصغر بين أربعة إخوة هم: (إسماعيل ومحمد وعليا)، توفيت والدة عبد الحليم بعد ولادته بأيام وقبل

#يُتبع مصطفى بعصبيه… انتي اي جابك هنا امشي اطلعي براا كان بيتكلم وصوته عالي جدا لدرجه ابكت حور حور عيطت واخدت ملف بتاعها ونزلت جري وكانت لابسه نقاب مليكي ف اجي ع عيونها وهيا بتعدى الطريق وبتجري مشافتش   العربيه ومحستش بحاجه غير وهيا طايره ف الهوا وبتقع ع الارض سا’يحه ف د’مـ ها اما

مروان بصدمه : نننعم !!!؟ يتبع.. ملاك جريت على مروان واترمت في حضنه وقالت بدموع : كويس أنك جيت زين بعصبيه : ملاااااك   ريهام بسخريه : سايبها اي حد يحضنها كده زين راح شدها بعصبيه من دراعها وهى اتأ”لمت   مروان بغضب : انت غ”بى ازاي تمسكها كده زين بعصبيه : وأنت ازاى تمسك

،،،،،،،، عدى كام يوم وانا متردده وكميه زن مش طبيعيه من ماما وبابا كل اما افكر في المستوى اللي هروحله وكمان هسافر بره حاجه مكنتش أحلم بيها وابقي حاسه انى موافقه ولما افكر في ظروفه وفرق السن ارجع أتردد وفضلت كده ٣أيام ومش قادره اعرف ليه   في لحظه واحدة قولتلهم أنا موافقه طبعا كانوا

من راتب زوجي ومساعدات والدي، ووالده، وفي بعض الأيام لا نجد حق علبة الحليب للصغار. لكن كل هذا كان سهلا فزوجي حبيبي معي بالدنيا. مرت الأيام وبدأ المشروع يعمل وينمو، وأحوال زوجي المادية تحسنت كثيرا، وأصبح يغير سيارته كل عام، أصبح ينفق كثيرا على نفسه،   وحينما أطلب منه مصروفي يقول لي لا زلت أعاني