Uncategorized

  أشعل محمود سيجاره ولعها، واشعل نار بين الزراعات وسط الظلمه بعيد عن المنازل، حط الكنكه على الحطب عشان يعمل شاى، شغل مذياع ناشيونال صغير بحث فى المحطات لحد ما لقى موسيقى نسم علينا الهوا     انبطح محمود على الأرض، البندقيه محشيه فى ايده بيدندن مع النغمات وحس ان مزاجه عالى ج

  مراته = حضرتك ياهانم مبتاكليش ليه.. قمر قربت منه وهي ملامحهها باهته جدا : انا قولتلك طلقني ولو مطلقتنيش انا هستمر كدا يحد لما اموت… قرب منها خطوه بخطوه يحد لما وقعت علي السرير وهو واقف طلع ورقه مطبقه من جيبه ورماها في وشها وووووزو     حقيقي يتبع…

والتكسير‎ .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .     كم ضيعنا من #الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو #حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و

رعد لحنان حنان اول ما نوصل البيت هعلمك بوكسينج، هاخدك فى نزهه فى فلوكه، هنرقص سوا حنان

وشها احمر من الغضب وقالت ببرود: -ماشي يا حبيبة … -سلام . قولتها بتريقة ومشيت …كنت عارفة أن كلمتي مش هتعدي بسهولة وأنها هتأ*ذيني بس مبقاش يهمني خلاص …اتعودت …   روحت الأكاديمية وحضرت محاضراتي كلها وانا دماغي مشتتة بالرؤية اللي شوفتها امبارح بس حاولت مخافش لاني بثق في الشيخ ده وهو قالي هيخلصني ….وعشان

  وشوفتها سعيدة معاه ساعتها قررت اطلع من حياتها وده كان اق*سي درس في حياتي تمت

حنان بغضب، انت بتضحك ليه؟ بقلك مش بحبك انت بحب شخص تانى؟ طلقنى من فضلك، انا مش هكون خاينه     رعد بهدوء، طيب ممكن افضل جنبك لحد ما تلاقي الشخص ده حنان بشرط انك متلمسنيش ولا تقرب منى، انا مش ملكك، قلبى مش ملكك     رعد حاضر يا حنان عياط تانى أكبر من

– صفاء كنت خايفة اني اكون خسرتك…انا … -ششش ولا كلمة خلاص الحمدلله …انتي فتحتي عيوني علي الشي*طان إللي كنت عايشة معاه شكرا ليكي -بابا ..   -متقلقيش عم مدحت هيطلع بابا قالي كده هو برئ – مش عارفة اقولك ايه -متقوليش حاجة انتي اختي يا عبيطة معقول اقفل الباب في وش اختي وهي محتاجاني…بعدين

شفت نار مولعه فى الشقه كلها وفى اخر صرخه اترميت على الأرض وانا حاسس روحى بتطلع فجأه باب الشقه انكسر وشوفت خيال يوسف صاحبى ووالده وناس كتير داخلين الشقه   خدونى من الشقه وهما شايلنى وسمعت كلام كتير عن جان ملعون بيلعب بالناس ويدخلهم الشقه دى بالذات وبعد كده يختفو جابولى مشايخ قرأت عليه القرأن،

  حنان هتفضل هنا مع الحريم لحد ما الفرح يخلص انتهى العرس قبل منتصف الليل ودخل رعد ياخد عروسته من بين المحتفلين     وفعل الجميع مثل النعامه التى تخفى رأسها تحت الأرض لتقنع نفسها ان لا احد يراها رافق رعد عروسته لغرفته الخاصه المنعزله، انفتح الباب وانغلق يتبع

ابتسم بحنين وقال بشوق:- _وحشتني فراولة ووحشني الواد ليث أووي يا بيلا والله الغُربة وحشة بردوة.. _أمال أيه يا عُدي كمان فراولة مش مجرد جارة ليا وبس دي أختي وليث ابني وأخوك، قضيتوا طفولتكم سوا واتربيتوا مع بعص ..   والحمد لله اتلم شملنا تاني.. وضع رأسه على ركبتيها وهتف ببسمة وسعادة غامرة:-   _الحمد

قالتها فرح وهي بتجري مني بعد ما رجعنا البيت … -اخوكي …طلعتيني اخوكي وكمان واحد جاي يطلب ايدك ….   وقفت بعيد وهي حاطه ايديها علي قلبها وقالت : -انا رفضته من الاول حتي لما قولتلك عليه كنت بس بستفزك…لكن والله من اول ما لمح أنا قولتله اخويا مش موافق   -وطبعا انا اخوكي ..صح

  كنت مبسوط أنها جمبي ولأول مرة احس اني قلبي بيدق بالسرعة دي … قبل الفجر صحيت ولقيت نفسي حاضنها …ابتسمت وقربت منها و …

  حنان وهى بتبص على الميه، تعرف انا كنت بقعد هنا كل يوم يا رعد       حنان وانا كمان، حاسه ان المكان ده بيحمل ذكرى ليا لكن مش قادره افتكرها ذكرى قاتمه بتخلينى أشعر بالصداع، حاجه عقلى مش عايز يفتكرها     بص رعد لعنين حنان اللوزيتين انا معاكى ومش هسمح لأى حاجه

معاه بعيد …ابتسمت بإنك*سار وانا عارفة اني أمي اخدت قرارها خلاص … بعد نص ساعة كان بابا قاعد جنب المأذون بيكتبوا كتابي …..دموعي كانت بتنزل وانا بشوف نفسي مجرد لعبة بيبعوها عشان يخلصوا   منها …. مسكت اختي أيدي وكانت عينيها مدمعة وهمست : -ربنا هيعوضك -الحمدلله علي كل حال ده قدري …   خلص

  بصلي بتوتر وقال : -مش فاهم تقصدي ايه ؟!! -اقصد أن بشكرك علي اللي عملته معايا اووي بس كفاية لحد كده إهانة …طلقني يا آدم واتجوز اللي بتحبها متحرقش قلبك وقلبها     اكتر من كده . -مفيش طلاق -يعني ايه ؟! -يعني مش هطلقك يتبع

  -طليقتك مش مراتك يا مراد …سلوي خلاص مبقتش تخصك .. -وشهور العدة يا حبيبي -هي هتتجوز بعد ما تخلص شهور العدة عادي خالص …احنا نعرف ربنا     بصله مراد بتريقة وقال: -هو انتوا لو تعرفوا ربنا اختك تروح تلف علي … مسكه مراد من قميصه وقال:     -اياك تجيب سيرة اختي بحاجة

تابعت حنان بنظرها الغريب إلى عارف طريق المطبخ كويس وبصت لعاتكه وحست انها متواطئه معاه     بعد ما رعد اختفى، سألت حنان عاتكه مين ده يا امى؟ عاتكه بنظره صارمه، انتى لسه هتسألى قومى ساعدى الراجل ليحرق المطبخ

ميرا للجميع: الام مفيش احن واطيب منها في الدنيا دي كلها الام هي رمز الحب والحنان هي كل حاجه لينا في حياتنا الام هي يلي ربنا كرمها و عظمها في القراءن متزعلش امك و لا تعلى صوتك عليها ولا تزعق لها افتكر دموعها عليك وقت زعلك افتكر انها لما تزعقلك   يبقا بتعلمك الصح لو

  آدم: اممم هنروح إن شاء الله بكرة خير البر عاجله رقية: ماشي يا حبيبي ربنا يسعدك آدم: يارب ويبارك في عمرك     آدم اتعشى ودخل اوضته يكلم سامي وأخته ويحكيلهم اتصل على سولافا وقال ليها وهى قالتله طب ألحق كمان سامي لقي شريكة حياته كمان كلمه وهو هيحكيلك     وآدم قفل مع

سامح: سامح بتاع امبارح اللي رفعتي عليه السكينة سميحة: أنت هتهزر يالا أنا مش بمسك سكاكين أصلا وفجأة قامت من عالسرير لما افتكرت     سامح: نعم ياختي أنت فقدتي الذاكرة ولا إيه سميحة: آسفة بس افتكرت خلاص حضرتك متصل ليه     سامح: عشان اطمن عليكي يا ميحا سميحة:.نعم يابا تطمن عليا بصفتك إيه

  سميحة بصتله ومردتش عليه صاحب التاكسي: يابنتي ردي عليا ممكن اساعدك بدل ما أنتي قاعدة لوحدك في الطريق كده وممكن حد يطلع عليكي     سميحة فكرت شوية وقالت: عايزة مكان أقعد فيه يومين بس صاحب التاكسي: ماشي تعالي معايا بيتي     سميحة بصتله بخضة: لأ طبعا صاحب التاكسي: متخفيش أنا متجوز وهتقعدي

سولافا: آدم قالي ولما شاف رقمك أمير:.تمام بقيتي كويسة ولا لسه زعلانة ومضايقة     سولافا: لا بقيت أحسن تسلم على سؤالك أمير: الله يسلمك من كل شر تصبحي على خير     سولافا: وأنت من أهل الخير وقفل وارتاح لما سمع صوتها بقى كويس وغير ونام     تاني يوم الصبح أمير نزل وقال

قال أختك قال شايفني راضعة ولا جايين في بطن واحدة وبعياط ليه محبنيش أنا صدقني أنا بحبك يا أمير ليه مش حاسس بيا ومسحت دموعها وقالت     بس ميمنعش إني اروح أشوف المحروسة اللي سرقتك مني ودخلت اوضتها تلبس عشان تروح معاهم     خلصوا وركبوا عربية أمير وفي طريقهم لبيت سولافا سولافا بتجهز