Uncategorized

محمود، بغضب مش راجع، قولتلك مش راجع غير لما اقتل رعد، لازم تسمعى الكلام من دلوقتى ورايح بين الزراعات والحقول وبيده بندقيته وجد محمود نفسه اخيرا   رجل بحق وحقيقى، بيضرب نار وفيه ناس خايفه منه طول عمره صغير غير مذكور، متقزم لكن دلوقتى الناس كلها لازم تعمله حساب   محمود مش ابن امه، محمود […]

  مراته = حضرتك ياهانم مبتاكليش ليه.. قمر قربت منه وهي ملامحهها باهته جدا : انا قولتلك طلقني ولو مطلقتنيش انا هستمر كدا يحد لما اموت… قرب منها خطوه بخطوه يحد لما وقعت علي السرير وهو واقف طلع ورقه مطبقه من جيبه ورماها في وشها وووووزو     حقيقي يتبع…

والتكسير‎ .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .     كم ضيعنا من #الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو #حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و

رعد لحنان حنان اول ما نوصل البيت هعلمك بوكسينج، هاخدك فى نزهه فى فلوكه، هنرقص سوا حنان

بصتلها بحيرة وقولت بحذر: -ايوة ليه … -هي اخدت منك حاجة … ووقتها فهمت أنها وبتطبطب عليا اخدت مني حاجة …أنا محجبة بس احيانا شعري عشان طويل بيتفرد …مرضتش احسس امي كده     كده لو عملت حاجة هحس …بوستها تاني وقولت: -متفكريش كتير أنا كويسة …   … رحت اوضتي غيرت هدومي مسكت موبايلي

…… قدرت اخيرا لمياء تفتح عيادة خاصة بيها وقدرت بتعاملها تنجح وتكسب سمعة طيبة كنت مراقبها من بعيد …بطمن اني محدش هياخد مكاني في حياتها لاني نويت أرجعها ليا مهما حصل ….   ….. جات رسالة للمياء علي الواتس من رقم غريب فتحتها ولقت: -تخيلت لقاءنا فابتسمت فماذا لو التقينا (مقتبس(   بصت لمياء بحيرة

فتحت حنان عنيها مره تانيه، انا كنت عروسه قبل كده كنت متجوزه واحد اسمه محمود   فيه ستات عملو معايا حجات وحشه، رعد بيسمع والألم بيقطعه حنان بنفضه وخوف انت مين؟     رعد بزهول انا رعد جوزك حنان ابعد عنى متلمسنيش رعد حاضر     مشى رعد قعد فى اخر الغرفه، ضهره مسنود على

سمعت المكالمة كلها بينكم وبعتها للشرطة وقبضوا علي صاحبك ده – صفاء انا … عيون صفاء دمعت وقالت :   -لا يا حبيبي متتكلمش…دايما كنت ادعي ربنا ان يشفيك من العقم …بقيت معاك وانا شبه متاكده اني مش هبقي ام وده كان قاه*رني بس الحمدلله اني مخلفتش منك دي حاجة هشكر ربنا عليها دايما اني

  كان عندهم تليفون ارضى نص الليل تقريبا لقيت والده بيقولى يوسف عايز يكلمك كلمت يوسف وهنا صدمنى، قالى انه مستنينى فى الشقه ولازم اروحله بسرعه عشان نجيب الشنطه   وقبل ما اقله اننا كنا متفقين نجيب الشنطه بكره قفل الخط خدت بعضى ونزلت ركبت تاكسي على العماره ولاحظت ان حجرة الحارس مفتوحه لكن مفيهاش

  حنان هتفضل هنا مع الحريم لحد ما الفرح يخلص انتهى العرس قبل منتصف الليل ودخل رعد ياخد عروسته من بين المحتفلين     وفعل الجميع مثل النعامه التى تخفى رأسها تحت الأرض لتقنع نفسها ان لا احد يراها رافق رعد عروسته لغرفته الخاصه المنعزله، انفتح الباب وانغلق يتبع

غمضت عيونها وقالت بإبتسامة رضا وملامح تشع نور:- _اللهم لك الحمد يا الله حمدًا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك .. شكرًا يارب على كل شيء أقسم لكَ بإسمك العليّ إن أنا راضية   وقلبي مليان بالرضا على كل عطاياك إللي مقدرش أشكر منها نعمة واحدة.. شكرًا يارب على كل حاجة وعلى كل خطوة كنت معايا

قالتها فرح وهي بتجري مني بعد ما رجعنا البيت … -اخوكي …طلعتيني اخوكي وكمان واحد جاي يطلب ايدك ….   وقفت بعيد وهي حاطه ايديها علي قلبها وقالت : -انا رفضته من الاول حتي لما قولتلك عليه كنت بس بستفزك…لكن والله من اول ما لمح أنا قولتله اخويا مش موافق   -وطبعا انا اخوكي ..صح

-مفيش زف*ت علي دماغك ادخلي متكفر*يش سيئا*تي … لما شافت شكلي كده خافت ودخلت اوضتها …قعدت علي الانتريه بتعب بس بعدين ابتسمت وانا سرحان …مجنونة بس قمر …شكلي     وقعت ولا ايه ده انا اللي كنت بحذر*ها من أنها تحبني اروح أنا اللي احبها … …… شوية كنت بكلم ابويا علي التليفون اللي كان

  حنان وهى بتبص على الميه، تعرف انا كنت بقعد هنا كل يوم يا رعد       حنان وانا كمان، حاسه ان المكان ده بيحمل ذكرى ليا لكن مش قادره افتكرها ذكرى قاتمه بتخلينى أشعر بالصداع، حاجه عقلى مش عايز يفتكرها     بص رعد لعنين حنان اللوزيتين انا معاكى ومش هسمح لأى حاجه

قعدت علي المكتب بتاعي بتعب وانا بفتكر كلامه المهين …نظراته البار*دة ملاحقاني ومخلياني اتوت*ر عشان كده من سكات …قررت أنفذ اللي قاله …مش هتجوز أبوه مش ناقصة عدو*ات تاني …….   -يعني ايه يا دنيا انتي بتهزري صح ؟! هي لعبة !! -يا ماما أنا -اخر*سي …صدق ما لقيت حد يتجوزك وهيحققلك اللي انتي عايزاه

وبعدين زقه ودخل ودخلني وقفل الباب …لسه ههرب منه واروح الأوضة لقيته مسكني من أيدي جامد وهو بيزعق وقال: ايه اللي أنا شوفته ده؟! -سيبني ضغط علي أيدي جامد وهو بيزعق وقال:       -انطقي يا سميرة ومتجننيش ازاي تطلعيله بالشكل ده طالعاله بشعرك ولا كأنك متجوزة -افتكرته انت وطلعت بسرعة     -كنتي

-من الاخر يا سلوي أنا اتجوزت خلاص …وزينب هتعيش معانا هنا …عاجبك ماشي …مش عاجبك اخبط*ي دماغك في الحيطة … قومت وانا بقول بعصبية: -لا مش عاجبني يا مراد …أنا مقبلش ضرة     -يعني ايه … -يعني تطلقني … -مفيش طلاق -لا هتطلقني غصب عنك يا مراد …     وبعدين دخلت الأوضة عشان

تابعت حنان بنظرها الغريب إلى عارف طريق المطبخ كويس وبصت لعاتكه وحست انها متواطئه معاه     بعد ما رعد اختفى، سألت حنان عاتكه مين ده يا امى؟ عاتكه بنظره صارمه، انتى لسه هتسألى قومى ساعدى الراجل ليحرق المطبخ

لامكم مستحيل اتخلى عنكم. احمد ببكاء وباس دماغها: اسف والله انا اتغيرت كتير اوي.   زينب: هاجي معاكم بس ترحبوا باخوكم. احمد وشفيقه: اخونا. زينب نادت ع راشد: اه اخوكم يلي فضل معايا طول مانا هنا و عوضني كتير عن غيابكم.   احمد شكره: بجد مش عارف اقولك ايه. راشد بابتسامة: متزعلش الحجه تاني.  

حبيبه:.طب ما توصلني في طريقك يابني آدم: نعم شايفاني بشتغل للأعمال الخيرية ياما     حبيبه: اومال شغال إيه يعني شحات مثلا آدم: لا ضابط ياختي وكلمة كمان هاخدك عالحبس على طول     حبيبه: بجد ضابط طب احلف كده يا حلاوة يا ناس آدم بضحك: أنتي هبلة يابت يلا بقا عشان امشي وسعي من

أمير نزل وسولافا ماسكة إيد سميحة ودخلتها اوضتها وسامي مشي لما سميحة نزلت ودخلت     ماجدة جابت عصير لسميحة وشربته وغطوها وطلعوا عشان تنام أمير: يلا يا سولافا لأن الوقت أتأخر عشان اروحك واجيب أخويا     سولافا: ماشي يلا وسلمت على ماجد وماجدة ومشيوا ماجد:.سولافا دي بنت أصول وقفت معنا ومش زعلت إن

  مش تفرضي نفسك عليه وتتهميه بحاجات كاذبة وتخربي حياته وتوجعيه وبص ليها وقال: زي الشاطرة تقومي تلمي هدومك وتمشي ومشوفش وشك تاني لو عايزاني فعلا اسامحك     بس اكيد مش هنسى عملتك دي واحمدي ربنا إن أبويا مبغلش عنك وذكر اسمك مع سمير     سميحة راحت اوضتها وهى بتعيط وتلم هدومها وإنها

  وأنا هاخد الرجالة ونقعد في الصالة وفعلا البنات حاولوا يطلعوا سولافا من الحزن ورقصت معاهم     وسميحة بتقول في سرها: افرحي ياختي وخلوها ترقص عشان بكرة هتعيط وواقفة بتصقف ببطئ وبتتسم بخبث     والليلة خلصت وأمير سلم عليهم وماجدة سلمت عليهم وقالت لسولافا خلي بالك من نفسك سولافا: حاضر يا ماما تسلمي

  سميحة جت قعدت جمبه وكل شوية تبصله لكن أمير كان باصص في طبقه     سميحة بصوت رقيق: أخبار الشغل إيه يا ميرو أمير كح أول ما سمع ميرو وأهله كتموا الضحك بالعافية     أمير: ميرو🙂 اها الشغل كويس شكرا على سؤالك وقال هطلع ألبس عشان منتاخرش عالميعاد     سميحة في سرها: