Uncategorized

ارجع يا محمود عاتكه عرفت انك عندها، انت سبت جامد خلاص ورجعت البيت، هطلق منه اسفه يا محمود المفروض كنت سمعت كلامك ومتجوزت عمك     وفكر محمود، نرجس امه اول مره تقول اسفه او تعتذر لمخلوق وعرف ان هناك امر خطير حصل معاها     محمود – _ مش هرجع غير لما اقتل رعد […]

  مراته = حضرتك ياهانم مبتاكليش ليه.. قمر قربت منه وهي ملامحهها باهته جدا : انا قولتلك طلقني ولو مطلقتنيش انا هستمر كدا يحد لما اموت… قرب منها خطوه بخطوه يحد لما وقعت علي السرير وهو واقف طلع ورقه مطبقه من جيبه ورماها في وشها وووووزو     حقيقي يتبع…

والتكسير‎ .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .     كم ضيعنا من #الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو #حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و

  الدكتور قال ممكن تفتكرك ومش تفتكرك، انت ممكن تكون نفس الشخص إلى حنان بدور عليه لكنها مش عارفاك هدور على الشخص إلى خطفها إلى هو انت يا رعد   حلان هتفتكرك ومش هتفتكرك الا فى حالة واحده بس، صدمه مضاعفه مركزهت تصدم عقلها     رعد فى نفسه، يارب، حنان افتكرت عاتكه، افتكرت الشخص

سح*ر فيه …مض*يعيين فلوسهم ووقتهم بس عشان يأذ*وني ….احنا عملنا ايه ليهم بس … وقعدت ابكي جامد …ابويا سكت …مكانش عارف يقول ايه حقيقة أن الحوار ده بيحصل كل يوم الق*هر والع*ياط ده كل يوم عمتي   ومش عمتي دي بس انا عندي تلاتة والتلاتة من غير مبالغة بيعملولنا سح*ر …احيانا سح*ر مرسل وأحيانا تاني

-وقالك ايه ؟! -قال اني عقيم ومبخلفش -الحمدلله جات من عند ربنا يبقي طلقني وارحمني من قرفك !!     -انت طالق قولتها ببر*ود وكملت: -بس ده جزاتي أن بعت الغالي بالر*خيص…وانتي رخي*صة وهتفضلي طول عمرك ر*خيصة …   سابتني نورا ببساطة حسيتها ارتاحت لما طلقتها وعرفت انها عمرها ما حبتني …قعدت علي السرير ولقيت

حنان بصراح، صداع يا رعد، صداع هيرفتك دماغى حاسه بنمل بيزحف جوه عقلى     رعد بخوف سلامتك حنان واخدها فى حضنه صور متلاحقه بتركض داخل عقل حنان، فستان فرح، زفه   ضرب نار معازيم، شقه وسرير وستات بيهجمو عليها حنان بتصرخ، لا حرام عليكم، حرام، ماسكه دماغها بين ايديها بتصرخ والدموع ماليه عنيها  

-ايه اللي بتعمليه.ده يا صفاء انا جوزك …انا جيت بس عشان اد*بها انها اتبلت عليا ضحكت صفاء وقالت: -هو انت خالت عليك اللعبة دي يا حبيبي …اماني لما حكيتلي علي كل حاجة انا صدقتها بس لمحتك دخلت البيت عشان كده مثلت     قدامك وط*ردتها بعد ما اه*انتها وعملت نفسي مصدقاك…انا بس عايزاك تحط ايدك

انت لازم تسيب العماره دى واحمد ربنا لحد كده قلتله الحمد لله، هجيب هدومى وامشى     صاحبى قال مستحيل اسيبك تروح لوحدك الليله هتنام عندنا وبكره هروح معاك نجيب شنطتك     قلتله ماشى، خلصنا محاضرات وروحنا على بيت صاحبى الساعه كانت 6 المغرب، عرفنى على عيلته   وعلى الساعه 9 باليل قال انه

العربيه كانت مليانه هدوم لما رجعو على البيت، ووافقت حنان على طلب رعد، مفيش مكياج لانه بيحب وشها على طبيعته ومش عايز كذب وتزيف من اولها قلها كده من غير ما يضحك     ارتفع الطبل والزمر امام منزل عاتكه وتوافد المعازيم وامتلاء الدار بالمباركين ارتدت حنان فستان العرس والذى كان كأنه صمم لها  

_بعيد الشر يا بنتي .. يلا على ما تغيري هدومك وتصلي يكون أبوكِ جه من المسجد وجهزت الغدا. طبعت قبلة على وجنتها وتسائلت بمشاكسة وهي تُبعد حجابها:-   _عامللنا غدا أيه النهاردة يا هدهد.؟ _شوربة عدس يا عيون هدهد مش شايفة الجو برد إزاي وعايزين حاجة تدفينا. _ فرصتك دي يا هدهد .. أنا قولت

قالتها فرح وهي بتجري مني بعد ما رجعنا البيت … -اخوكي …طلعتيني اخوكي وكمان واحد جاي يطلب ايدك ….   وقفت بعيد وهي حاطه ايديها علي قلبها وقالت : -انا رفضته من الاول حتي لما قولتلك عليه كنت بس بستفزك…لكن والله من اول ما لمح أنا قولتله اخويا مش موافق   -وطبعا انا اخوكي ..صح

-ايوة رحلة تبع الكلية بتاعتي دفعت تمنها وهروح … طلعت برشامة السيولة تحسبا لأي حاجة واخدتها وبعدين بصتلها وقولت:   -من غير اذني -وانا هستنأذنك ليك -اصلهم بيقولوا اني جوزك -اه صحيح نسيت الموضوع ده … مسكت قلبي وقولت :   -قوليلي مين سلطك عليا يخربيتك معرفتش المرض إلا لما اتجوزتك -الله وانا مالي يا

____________ خلف البيت القديم انتظر رعد حنان إلى خرجت متسلله كأنها لص رعد يلا بسرعه وشد حنان من ايدها واختفو بين الخضره والحقول     حنان يا رعد عاتكه هتلاحظ اختفائى وممكن تحصل مشكله رعد احنا مش هنتأخر تعرفى تجرى؟ حنان بابتسامه ايوه   القصه بقلم اسماعيل موسى رعد طيب الحقينى ركضت حنان خلف رعد

-متعليش صوتك عليا …وهتفسخي خطوبتك من ابويا …والا اقسم بالله هوريكي اللي عمرك ما شوفتيه … هزيت راسي بتوتر وقولت: -انا ملفيتش عليه …أنا هتجوزه …وهو اللي طلبني علي سنة الله ورسوله …   ضحك ببر*ود وقال: -عايزة تفهميني أن واحدة حلوة وصغيرة زيك هتروح تتجوز واحد قد جدها ليه …بتحبه مثلا …اكيد عشان فلوسه

-جوازك من ادم مز*يف أنا عارف كده -بس ادم يبقي جوزي هو اللي وقف جمبي بعد ما انت هربت وسيبتني مك*سورة       -ادم مبيحبكيش -مش مهم كفاية أنه وقف جمبي … قرب ومسك ايدي وهو بيزعق:     -افهمي أنا ندمان وجاي اقولك دلوقتي خلينا نرجع اديني فرصة … لسه هرد عليه صرخت

  -كلامها صح ؟!!انت متجوز عليا اتنهد وقال: -ايوة الكلام ده صحيح أنا اتجوزت زينب من اربع شهور وكنت ناوي اقولك بس ….     بس قبل ما يكمل كلامه صرخت وقولت: -اه يا وا*طي يا حيوا*ن…أنا اتعصب وضر*بني بالقلم جامد لحد ما وقعت علي الارض …قعد جمبي وقال بعصبية :       -متنسيش

تابعت حنان بنظرها الغريب إلى عارف طريق المطبخ كويس وبصت لعاتكه وحست انها متواطئه معاه     بعد ما رعد اختفى، سألت حنان عاتكه مين ده يا امى؟ عاتكه بنظره صارمه، انتى لسه هتسألى قومى ساعدى الراجل ليحرق المطبخ

زينب حضنته: من النهارده انت ابني يلي مخلفتوش. راشد لسه هيتكلم لاقي احمد واخته جايين عليهم: احم هاخد لفه كده ع الناس.   زينب لسه هترفض مشي. احمد جري ع امه باس رجليها وهي بعدت وسندته: ابوس ايدك سامحيني انا غلطان واستاهل حقك عليا. شفيقه بدموع: والله انا اتعلمت انا كمان والنبي تسامحينا احنا ملناش

حبيبه: خلاص يابني أنت زعلان ليه الدنيا مش مستاهلة آخرها متر في متر آدم: حد قالك إني ابنك أنا مش ابنك على فكرة     حبيبه: وأنت تطول تبقى ابني دا أنا هكون أم عسل والله آدم: متخفيش عندي أم على فكرة وسكرة خالص وعسل     حبيبه: فعلا وأنت النتيجة مش محتاجة تقول يعني

  وراح يطلع تقرير بحالتها وبعد ساعة خده ووداه للشرطة وتم القبض عليه سولافا اتصلت على مامتها تطمنها وقالت هتيجي بعد ساعة كده     سامح واقف وعينه على سميحة سميحة خدت بالها فبصتله بمعنى: في إيه     هو ابتسم ليها بمعنى إن مفيش حاجة أمير وصل المستشفى وأخد إذن بخروجها     واخدوها

بسبب هبلك انتي واحدة بجد مريضة سميحة قامت من عالارض وقربت من أمير وقالت: ايوا مريضة من حبك     يا شيخ أنا بحبك وأنت قولتلي أنا بحبك زي أختي انت مش حاسس بيا ليه وبحبي ليك ليه     أمير: ده مش اسمه حب أنتي بس اتعودتي على اهتمامي بيكي ووجودي جنبك على طول

سمير نزل الازاز وقال نعم وأنتي مين مش فاضي ليكي سميحة: أنا جاية لمصلحتك     سمير رفع حاجبه وقال: مصلحتي! سميحة بسرعة: ولمصلحتي أنا كمان أنت عايز سولافا وأنا عايزة أمير خلينا نساعد بعض     سمير بتفكير: ماشي هاتي رقمك وهتصل عليكي بكرة وهفهمك نعمل إيه سميحة: ماشي وادته رقمها     وسمير

وبيتلفت حواليه خايف ليشوف سميحة ولكن اتخبط فيها وهى مسكته قبل ما يقع     سميحة برفعة حاجب:.مالك يا حبيبي داخل زي الحرامية كده سامي: لأ مش زي ما أنتي فاهمة بس مذنوق وعايز أدخل الحمام     وجري على اوضته وقفل على نفسه سميحة: الواد ده بقا غريب كده ليه     مكنوش يعني