جاتله حالة وفاة وراح البلد، الكاميرات هي الشئ الوحيد اللي ينقصنى علشان تكون جرmمة ناجحة
بدون دليل ، نزعت اسلاك الكاميرات لتعطيلها وبالفعل كل شئ اصبح جاهز ، هي متستاهلش
حتى ان اتحاسب على موتها ، خاينة وجزاءها الموت.
بعد ساعتين الباب خبط واول مافتحت كل اللى فاكره ان عينى اتسعت من الخضة ، حبيبتى جت
فعلا ، خاينة وعملت اللى اتمنيت ودعيت ربنا ان متعملوش، وبكل غضب شديتها بكل قوة
ومسكت المسدس من على الترابيزة وضربتها بالنار بدون تردد، الغريبة ان هي مماتتش واقفة
قدامى زى ماهيا ودخل وراها
اقرب صديق ليا والدكتور النفسي اللى كنت بتعالج عنده زمان ، وبدأت أسأل نفسي ، هو ازاى
كده؟ مين اللى جمعهم؟ مماتتش ليه؟ طبعا كان الاغماء هو سبيلي الوحيد للتخلص من كل الضغط
العصبي ده
صحيت على صوتها الناعم وايديها اللى حضنت ايدي وبكل لهفة وشوق