نوح ببرود وعدم فهم ازاي يك”سرها:انا مقريتش منها عشان ابعد بنت حضرتك كانت في نص الشارع بتنز”ف وانا جبتها لحد هنا
الحج مصطفى بضيق:كتر خيرك
قالها الحج مصطفى وهو بيشيل بنته وبيخرج من المستوصف
نوح كان لسه بيبصلها لحد ما اختفت من ادامه……….
نفض كل دا من دماغه و رجع قصر الشرقاوي…..
في قصر الغندوري
بليل متاخر
بتفتح حور عينيها وهي حاسه بصداع و تشويش
مصطفى بحنان ولهفه:انتي كويسه يا ضي عيني
حور بابتسامه هادئه:انا كويسه يا حبيبي بس هو اي اللي حصل
سلمي:الحصان يا ستي كان هايج ووقعتي من عليه
حور:بس مين اللي لحقني دا انا كنت في المنطقه المهجوره
سلمي بسرعه؛ نو
مصطفى بمقاطعه:واحد من اهل البلد شافك واخدك على المستوصف
حور:متقلقش يا حبيبي انا كويسه الحمد لله
مصطفى بخوف:لا يا حور ومفيش ركوب خيل تاني و دا آخر الكلام