كان كلامه جميل جدا و ارتحت اووى من كلامه لكن انا مكنش ليا. اختيار فى القبول او الرفض كنت بسمع. واسكت .
قعد عبد الله معايا ساعة تقريبا يتكلم عن نفسه و عن حياته .
بعد شهر تقريبا ابتديت احب عبدالله لانه كان طيب. وحنين اووى عليا. و حمدت ربنا انى. هبعد عن مرات عمى وجحيمها .
بعد تلات شهور تم الجواز فى بيت عيلة كبير اووى. و مكنش غير عبدالله و ابوه. وامه. فى البيت لان عبدالله كان وحيد ابوه. وامه .
الكل رحب. بيا. جدا وكنت بخدم البيت كله .
وقدرت ادخل قلب حماتى و حمايا بسرعة .
وبعد اربع شهور حصلت. حاجة غريبة !
يا ترى ايه الى حصل ؟