ضحكت دنيا و طلعت فتحت الباب و شافت لميس بوشها …لميس : انت مين
دنيا : انا اختها و جيت عشان اطمن عليها ممكن اعرف ازاي حالتها دلوقتي
لميس : انا مش حقدر أقولك أي حاجة بس انا قلت لجوزها الأستاذ إبراهيم انها ممكن تولد بأي لحظة من دلوقتي وولادتها حتكون صعبة عشان هي لسه بالشهر السابع يا آنسة
دنيا : طيب انا بس اتمنى تكون اختي كويسة
لميس دخلت عند روح و دنيا كانت قاعدة بره قربت منها فريدة و مسكتها من ايدها و جرتها بره المستشفى….فريدة : انت ايه اختك جوه المستشفى و انت فرحانة ليه يا عشي’قة ابني
دنيا : انا مش عشي’قة ابنك و بس يا مدام فريدة انا كنتك يعني مرات ابنك
فريدة بصدمة : مش عشي’قته مراته كمان
دنيا : ايوة مراته متجوزني من سنة انا هي حب عمره روح كانت حبيبته قبل سنتين مش دلوقتي يا حماتي