الشيخ : متنساش ياعاصم الفلوس الى دفعها فيها لو انت متعرفش تجيبها اجيبها انا
عاصم : لا لا هى ملهاش حد اصلا احنا هانسال عليها عند كذا حد ادينى بس مهله وانشاء الله هاجيبهالك لغايه عندك
مشى الشيخ هو ورجالته
شاكر عم ليليان : انت ليه موافقتش يدور عليها معانا
عاصم : هاتفضل طول عمرك اهبل ولما يلاقيها ويتجوزها واحنا مش موجدين انت ناسى ان لازم الهانم تمضى على كل حاجة الاول
قبل الجواز
شاكر : هاتكون راحت فين وقدرت تعمل كدا ازاى
عاصم : هلاقيها دى بت خايبه وملهاش حد وهاتقع تحت ايدى ووقتها والله ما هارحمها