الغرفه اللى دمرت حياتى

 

اعيش عبده عندهم محرد واحده يشبعو بيها رغباتهم هما وزباينهم ،بس هنا جوزي فين لغاية دلوقتي معرفش عنه حاجه ولا اهلي اللي في مصر ياتري عاملين ايه

 

 

 

شويه والباب اتفتح ودخلو علينا اتنين رجاله وربطو البنت وفضلت تصرخ واخدوها معاهم وهما ماشيين قالولي رجعنلك واخدو البنت وخرجو فضلت اجري علي الباب وهو مقفول ومن وراه ذي المجنونه اصرخ وازعق ان حد

 

 

 

ينجدني لغاية ما الحارس اللي برا نور الكشاف في وشي وقالي ،هتكستي ولا ادخلك اسكتك بطريقتي ،عرفت من لهجته انه عربي فضلت اترجي فيه وانحايل عليه يسيبني فضل يضحك ويقولي كلكم بتقولو نفس الكلام واول

 

 

 

متجربو الوضع هنا ببعجبكم متقلقيش هتنبسطي معانا ياجميل
قالي الكلام دا وانا رجعت لورا وفضلت اصرخ ذي المحنونه وفتح الباب ودخل وفضل يقرب مني ومسك رقبتي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top