عاشت حياتها وفق معايير لا تُشبه معايير المجتمع الذي يئِد المرأة وهي حيّة ويعيّرها بانتصاراتها ومنها صوتها الذي صار في مفاهيمهم عورة!».
تجذب القصص الغريبة والمدهشة أذان الأشخاص وتشغل عقلهم كثيرًا، خاصة القصص الأقرب للخرافة والخيال، فهي قريبة من قلوبهم جدا، سواء صدقوها أو لم يصدقوها، لكنهم يقبلون عليها.
واحدة من هذه القصص هي قصة حارس مقبرة الفنانة صباح، الشحرورة، حيث انتشرت هذه القصة سريعًا نظرًا لما رواه الحارس والذي كان يشبه قصص الخيال وغير الواقعية.
حيث روى حارس مقبرة الشحرورة صباح في أحد تصريحاته الصحفية، أنه شاهد أكثر من مرة أفاعي “ثعابين” تخرج من مقبرة الفنانة، وأنه أصيب بالرعب من هول المشهد.