نظرت الي شوق سلفتي وقد اشتعلت بها النار بسبب ذلك الاطراء ..
وبعدما خرج الجميع ..
نظر الي شاهين برضا بالغ واخذ ينادي علي سعدية..
وهي فتاة تعمل في منزل جلال الشرقاوي هي وامها منذ زمن..
وطلب منها ان تاتي بالكثير من الطعام
وبالفعل اتت الفتاة باشهي الطعام وقد قدمة لي شاهين وهو يقول.. اتعشي يا شهد ..براوه عليكي
عايزك تخلصي علي كل الاكل ده…
نظرت له وانا اقترب من الطعام ووجدتة بدء ياكل وياكلني بيدة..
وبعد العشاء ..دعاني للفراش لانام لاول ليلة في بيتة وانا دافئة..