وقفت انظر لجبروتة وقسوتة دون ان انطق بكلمة واحدة..
ثم نظر الي بنظرة احتقار وهو يامرني
قال..روحي البسي حاجة واخرجي اخدمي مع الحريم في البيت امشي
قلت..حاضر
و وبالفعل قمت بتبديل ملابسي
وخرجت اندب حظي وانعي حالي..
وعندما خرجت من حجرتي كانت عينايا مليئة بدموع الكسرة
وعندما فتحت باب الغرفة لاخرج تفاجات بذلك الشاب الذي اتي الي بيت اخي اثناء قراءة الفاتحة
وكان هذا الشاب هو مدحت شقيق العريس