كنت عايشة في بيت اخويا وبخْدم بلقمتيّ

 

وتاركني هنا للبرد لينال مني ويفترسني..
واغمضت عيني لاصحوا علي صوت خبطات علي باب الغرفة..

 

 

ووجدت العريس ما يزال نائما
فا نهضت سريعا وقمت اسرح شعري وارتديت روبا علي قميصي المفتوح

 

 

وعندما فتحت الباب وجدتها احدي سلايفي وكنت لا اعرفها ولكنها عرفتني بنفسها من علي الباب
دون ان تدخل
وقالت لي وهي تعطيني صينية الطعام(الصباحية)

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top