المرضى الذين يعانون من الأمراض المرتبطة بالهرمونات: مثل سرطان الثدي، سرطان الرحم، سرطان المبيض، أو الأورام الليفية الرحمية. يحتوي الكركم على الكركمين، والتي قد تعمل بشكل مشابه لطريقة عمل هرمون
الإستروجين، من الناحية النظرية، قد يجعل الكركم الأمراض الحساسة للهرمونات أسوأ، لذا ينصح باستخدام الكركم بحذر من قبل المرضى الذين تتأثر حالتهم المرضية بالتعرض للهرمونات.
استخدام الكركم والعقم: قد ينقص الكركمين من مستويات هرمون التستوستيرون، ويقلل من حركة الحيوانات المنوية عند تناوله عن طريق الفم من قبل الرجال مما قد يقلل من الخصوبة، لذا يجب استخدام الكركم بحذر من
قبل الأشخاص الذين يحاولون الإنجاب.
الكركم ونقص الحديد: إن تناول كميات كبيرة من الكركم قد يمنع امتصاص الحديد، لذا يجب استخدام الكركم بحذر من قبل الأشخاص الذين يعانون من نقص الحديد.