انتشرت اخبار عن حا-دثه هزت الشارع الجزائري باسره

ولكن مرت الساعات وانا على تلك الحالة.آلمني حلقي من شدة الصراخ وجفت دموعي وكنت جائعة جدا وكان القادم مرعبا .تقول مرت عدة. ساعات حتى سمعت بابا قد فتح كان أشبه بباب زنزانة من حديد . كنت مرتعبة جدا وصرت

 

 

أبكي

وأصرخ ساعدوني اخرجوني أخرجوني حتى رد علي صوت مخيف أغلقي فمك والا قتلتك.جمدت في مكاني وكأني مشلولة من شدة الخوف ثم ضربني بكف يده على وجهي .لم أستطع فعل شيئ غير البكاء كان الموقف صعبا .لا

 

 

 

توجد كلمات تصف قسوة تلك اللحظات. أخبرني انه سيفك يداي وينزع عصابة عيناي ولكن ان حاولت شيئا سينحر عنقي .نزع عني الرباط والعصابة ولم أستطع النظر اليه من شدة الخوف . وضع صحنا أمامي فيه بعض الأكل ثم

 

 

نظرت اليه وكان

المنظر مخيفا كان ملثما ويضع نظارت مخفيا كل ملامحه. قال لي ستعيشين عندي وتنسين أهلك وان فعلت شيئا سأذبحك بسكيني وكان يلوح بسكينه في الهواء.كنت أبكي وأطلب منه ان يعيدني الى عائلتي . أغلق الباب وغادر .كان

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top