ولأول مرة أسمع زوجتي الهادئة الرزينة يرتفع صوتها علي
حتى قالت أنا بعتك الآن
فقلت :وأنا أيضًا..ورميت عليها يمين الطلاق …
من شدة غضبي ….
هي لم تهتم بل زادت علي برفع الصوت
خرجتُ هارباً من ضغط المواجهة إلى شقتي التي جهزتها للعروس
وأنا أحلم بأجمل أيام ستقبل علّي
وقررت عدم رد زوجتي تأديباً لها