أطلق عليها رصاصة فأصاب رأسا من رؤوسها
فقالت له : هذا ليس رأسي الحقيقي
قال لها : و هذه ليست طلقتي الحقيقية
فأطلق عليها رصاصة أخرى فأصاب رأسا آخر
فقالت له : هذا ليس رأسي الحقيقي
فقال لها : و هذه ليست طلقتي الحقيقية أيضا
و لا يزالا على هذه الحال
إلا أن وصل إلى رأسها السابع فأطلق عليه رصاصة فأصابه و في هذه الأثناء قالت الافعى : لقد أصبت رأسي الحقيقي
فقال لها : و هذه كانت طلقتي الحقيقية
تخلص علي من الأفعى و نجت الفتاة من الموت و بما أن هذه الفتاة هي ابنة الملك ، رفض أهل القرية نجاتها ظناً منهم أنها بسبب دلالها رفضت التضحية بنفسها