اتصدمت حضنته بدوري وانا بعيط …بعيط علي كل الايام اللي انا شوفتها …كل العذ*اب اللي اتعذبته وانا مش مصدقة ان أخيرا اهلي فهموني !!!
روحت الشغل بروح تانية كنت بشتغل وانا حاسة بالسلام النفسي …اهلي قالولي مهما كان قراري هما معايا … اياد كان بيبصلي كتير بس أنا تجاهلته تماما كنت عارفة اني لما اسيب حاجة ربنا هيعوضني عنها …ورغم محاولاته الكتير
اني اتجوزه بس أنا رفضت لحد ما الحمدلله مديرنا خف وهو مشي …وكنت حاسة ان صبري ده ربنا هيعوضه خير …
وفعلا ده حصل …
بعد سنتين
عوض ربنا كان كبير اووي كنت واقفة مبسوطة وانا بحضر توقيع الرواية بتاعتي واللي اتباعت منها نسخ كتير كانت عينيا بتلمع وانا بشوف الناس مش بتشاور عليا علي اني واحدة ملهاش لازمة لانها اتطلقت …الناس كانوا شايفين بس