كنت اتابع حملي عند الطبيب الشهير

أطفال
يكتب لها نوع لبن صناعي حتى تهدأ

 

عدت الي بيتي والشكوك تساورني الا ان زوجي غضب غضبا شديدا وهددني الا انطق هذا الكلام مره اخرى

والا انطق انها ليست ابنتنا وانه متأكد انها ابنتنا

 

سلمت أمري لله واقنعت نفسي انها ابنتي وكلما زاد عمرها
شهر ورا الاخر أشعر نحوها بفتور غريب لا أجد قلبي يحن اليهاواحتضن ابنتي الكبرى اما هي ابد ا. رغم انني اعطف

 

عليها
واعاملها معامله ترضى ربنا الا انني لا أشعر نحوها بالامومه

كأني اربي ابنة الجيران مثلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top