حدثت بالفعل الام الذى قت-لت ابنها الفصل الاول والثاني والاخير

وأحسست أنَّ العار قد مـaـت… والإدمان قد مـaـت… والأمل قد مـaـت!!
ثم جلست بجوار الجثة .. أبكي من كان ابني

 

أيها الناس
صدقوني أنا القاتلة والقتيل…
صدقوني أنا الجروح.. والسكين..

 

صدقوني لم أندم…
ولكن ما كنت أتصور
أن تكون النهاية..
هي تلك النهاية…!!

 

جلست أنا وابنتي نفكر في أمر الجثة… والفضيحة والحكومة….
وكانت حفيدتي طوال الوقت نائمة… وترتعد خوفاً … هي لم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top