وأنا في حالة غاية من السوء والتوتر..
ورويت لهما ما حدث.. وقاما بتهدئتي.. وحاولت أن أنام ولكن
كيف؟..
لن أتمكن من وصف مشاعري في تلك الليلة..
طلبا مني الإقامة معهما …
عشت معهما شهراً … ثم طلبت منهما أن أعود إلى بيتي، فربما يكون
ابني قد مـaـت من حقنة مُخدر… أو هاجر أو انتحر…
آسفة… لقد كانت هذه كل أمنياتي لابني..
وذهبنا إلى البيت أنا .. وابنتي .. وحفيدتي…