حدثت بالفعل الام الذى قت-لت ابنها الفصل الاول والثاني والاخير

أصبح يأخذ كل ما عندي من مال بالقوة..
وأخذت أفكِّر كثيراً في أمر ابني الذي

 

أدمن. والذي أفقده الإدمان عقله..
هل أُبلِّغ الشرطة؟
هل أنتظر ربما أجد فرصة لأعيده إلى

 

صوابه.. ماذا أفعل؟؟…
وأثناء هذا التفكير.. دخل ابني وكانت
الساعة الثالثة صباحاً. واتجه إلى

 

غرفتي.. وكان منظره بشعاً يثير
الغثيان، كأنَّه وحش… وحش مفترس…
ثقيل اللسان.. أصفر الوجه.. اختفت نضارته..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top