حدثت بالفعل الام الذى قت-لت ابنها الفصل الاول والثاني والاخير

ما كان بالأمس طفلاً، وأصبح شاباً فاشلاً تماماً في
دراسته…!!
وأصبح يُدخن بشراهة عندما بلغ من العمر خمسة عشر عاماً..

 

وكان يطلب مني ثمن الدخان… وكنت أعطيه كل ما يطلب..
فلقد كان حبي له بلا حدود..

 

فقد أعماني هذا الحب عن رؤية
الصواب..!!
وكم من مرة أحاول أن أساعده في

 

استذكار دروسه.. إلَّا أنَّ هناك كرhية
في داخله للعلم والتعلُّم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top