إلى عائل للبيت، فأقمت منه عائلاً دون مسؤوليات العائل، فالأمر في
البيت أمره، والمشورة مشورته، وكل دخلي – بلا مبالغة – له.
كنت أتمناه: داعية إسلامياً .. مهندساً .. طبيباً .. وأقل
شيء أن يكون مدرساً كوالده – رحمه الله تعالى-
لأنَّ مهنة التدريس متعبة، وكانت السبب في توقف
قلب زوجي وهو شاب، وترك لي الطفل والطفلة.. وكَبُرَ
ما كان بالأمس طفلاً، وأصبح شاباً فاشلاً تماماً في
دراسته…!!