قصة ابن من

جسمي وبقيت ابص لمراتك وهي نايمة زي الطفل البرئ استحقر نفسي بزيادة بس شوقي لابن كان دايما بيلح عليا فالمهم قلعت هدومي ولما جيت اقرب منها حسيتها نايمة نوم عميق زي ما تكون مخدرة قلت لنفسي معقول كام

 

كاس خمرة يعملوا فيها كدا !!! المهم قلعتها هدومها ولما خلاص كنت هقرب منها لقيت تليفوني بيرن ببص لقيته برضه الراجل المشعوذ فرديت .. فلقيته بيقلي اوعي تقرب منها متجيش ناحيتها خالص انهاردة.. استغربت جامد ..

 

فقلتله ليه ؟!! انت مش قلت الطبخة استوت !!!؟ فقالي لا البنت مش جاهزة الليلة ودي كلام الجن مش كلامي .. فاهم ؟ قلتله خلاص ماشي .. المهم لبستها هدومها تاني وببص لقيت دموع نازلة من عنيها قلت معقول بتبكي وهي نايمة

 

 

!!! ولقيتها بتردد في اسمك .. صدقني استحقرت نفسي جامد وقلت لنفسي ليه تعمل كدا ؟!! وهان عليك اخوك ومرات اخوك .. اقسمت ساعتها بالله اني مليش دعوة بيها ومس هقرب منها ابدا وهبعد عنكم للأبد ومش عاوز عيال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top