رواية فهد وجوري

الخرجي ولا ينظرون إلى أنها تنتمي إلى عائلة فقيرة لا بل معدوم تتذكر تلك الحادثه التى فقدت فيها امها وأبوها

عندم زاد مرتب ولدها وارد أن يخرجوا كنت تشعر بسعادة غامرة كيف لا وهى سوف تخرج مع عائلته ولكن لم تكتمل

تلك السعاده حيث اتات تلك السيارة وصدمت كل من ولدها و ولدتها أمام عينها ونقلبت السعاده الغامرة إلى حزين

شديد هنا بدأت الدموع تنزل من عيونها بشده

حته لم تلحظ وجد اخيها

مازن بحزن على حال طفلته الأولى نعم هى ليست أخته هى حبيبته و ابنته هى له كل شيء :اسف مكنتش اتمنا انى

اكون سبب حزنك بس صدقيني انا بدور على مصلحتك

جورى بدموع:مصلحتى انى أتزل مصلحتى انى ابقا رخيصة مصلحتى انك تكسرنى لا يا مازن دى مش مصلحتى دى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top