رواية عادل وياسمين

 

وهو فحضني تعالي وادتني العنوان….مش عارفه اعمل اي
حسام..طب متيجي نروح نشوف مش هنخسر حاجه…

 

ياسمين بتوتر..لا لا طبعا عادل مستحيل يعمل كدا….بس ممكن نروح عشان نتأكد…..قومت لبست ولفيت طرحتي وكنت مش مصدقه طبعا بس كان جوايا احساس بيقولي روحي اتأكدي…خرجت لقيت اخويا لبس وجهز وخرجنا مع

 

بعض وكنت قاعده طول الطريق قلقانه يطلع صح لان اللي بيني وبين عادل مش مجرد حب ..دا عشق وكمان كان فرحنا كمان شهر واحد بعد سنتين خطوبه عرفتو ف الكليه كان اد اخويا حسام أكبر مني ب3 سنين …اخويا حذرني

 

 

منو كذا مره انو بتاع بنات بس كنت بحبه ومصدقتش…فوقت من ذكرياتي علي صوت اخويا وهو بيقولي ..انزلي..نزلت من العربيه وفضلت باصه عالعماره ونفسي اطلع ملقيهوش فوق مش عاوزه دي تكون نهايتنا…طلعنا فالاخر ولقينا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top