قفل معاها وريحانه اعدت حزينه كل يوم تصحي من الفجر تجيب طلبات البيت وترجع تنضف البيت وتجهز الفطار وتصحيهم وكانت خلاص تعبت من شغل البيت..
وفي يوم كانت دايخه ووقعت اغمي عليها….
حماتها كانت فكراها بتعمل كده عشان تهرب من شغل البيت….
بس اتفاجئوا ان الدكتور بيقول انها حامل….
بس حتي الحمل مغيرش حاجه فضلت ريحانه بنفس الوضع لحد ما ولدت وجابت بنوته …..
وأمه كانت كل يوم تخليه يضرب ريحانه لأي سبب تافه….
لأنها من زمان مبتحبهاش هي ومامتها….
فضلت ريحانه مستحملة سنتين ….
وفيوم كلمت ابوها قالتله….
_ والله يابا لو مجتش خدتني النهاردة هرمي نفسي دلوقتي فالبحر وأموت نفسي….
_ استحملي يا بنتي عشان بنتك….