لماذا لم يرضى الله الحزن للنساء

شحب لونها لذا لا تجرح أمك بكلمة، ولا تقسو على أختك، بل ابتسم لها، ولا تحزن زوجتك، ولا تكسر قلوبهن، فلا يكرمهن إلا كريم، ولا يهينهن إلا لئيم، كما بين المصطفى صلى الله عليه وسلم، حتى أنه عليه الصلاة والسلام لما دخل

عليه أبي بكر ووجد ابنته عائشة ترفع صوتها في حضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، نهرها، فما كان من زوجها وحبيبها محمد صلى الله عليه وسلم إلا أن يحميها من أبيها.. وما ذلك إلا لأنه يعلم مدى رقتهن، وأن دور الرجل دومًا يجب أن يكون حماية المرأة لا تخويفها كما يحدث الآن  الله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top