وفي سياق مُتصل، أشارت صحيفة «الديار» اللبنانية إلى الواقعة، حيث ذكرت في واحد من التقارير المنشورة على الصحيفة: «أن كل الناس يتناقلون أساطير تُنسب للدين ويصدّقونها ويتأثرون بها و«تغرغر» دموعهم إيماناً حين
يقرؤونها، وبما أنّ هذه الأساطير مُلصقة زوراً بالدين، فإنّها قابلة للتصديق أكثر، لذا يصّدق المئات من «المتديّنين» أنّ أفاعٍ تخرج من قبر الصبوحة وأنّ حارس المقبرة هرب من هول ما يشهد عليه، وكلّه طبعاً لأنّها كانت فنانة، ولأنّها
عاشت حياتها وفق معايير لا تُشبه معايير المجتمع الذي يئِد المرأة وهي حيّة ويعيّرها بانتصاراتها ومنها صوتها الذي صار في مفاهيمهم عورة!».
تناقلت المواقع وبعض وسائل الاعلام هذه الصور على انها صور قبر المرحومة صباح ، وهو خطأ اكدته عدة مواقع وان هذه الصور العائدة لهذا القبر تعود لملك الغجر في رومانيا .