رواية كنت أبحث على هاتف أختي حتى ماتت قبل أسبوع

كان دايما بيتهم والدي ووالدتي انهم بيحبونا اكتر منه، وانهم ابعدوه عن البيت وسبوه عند جدتي.
والدي ووالدتي كان المفروض انهم هيغيبو عن البيت يومين، هيسافرو عند أهل والدتي
قلتلهم هروح معاكم

رفضو لان كان فيه مشاكل على الورث وهم رايحين يحلو المشاكل دي
كنت عايز اقلهم علي شكوكي بس خفت اعمل ضجه ومشكله على الفاضي.
قضينا اليوم عادي، بالليل دخلت غرفتي وقفلت الباب

 

عليه من جوه
كنت خايفه فعلا، رغم كده نمت
الساعه ١٢ باليل وصلتني رساله من حامد
انا هقتلك يا نهي!

اول ما فتحت عنيه لقيت الرساله في الماسنجر، قمت مرعوبه من علي السرير
اتأكدت ان الباب مقفول كويس، وكنت سامعه صوت التلفزيون شغال بره.

بعت رساله لتليفون والدي ووالدتي ان حامد هيقتلني، كانت فكره مجنونه بس كنت خايفه اووي
فضلت في مكاني ساعه محصلش حاجه لحد ما حسيت انها مجرد صدفه وان حامد بيهزر معايا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top