لحد ماسمعت خبط علي الباب خبطات انا عارفاها هي حماتي مفيش غيرها قاطعة …اللحظات السعيده قام حسام فتح ليها وطبعا سألها اذا كانت محتاجه حاجه واخدها وراحوا الصالون
وقتها حسيت ان في حاجه بتقول ليا …هتفضلي كدا كتير … كل يوم حلو بتقفله بملل وبتك…رهني في عيشتي اكتر فتحت الباب وخرجت اشوف اخرها اي لقيتهم قاعدين في الصالون وهي بتلعب في شعر حسام وبتغني ليه تقريبا
نفس اغنية كل يوم اللي اولادي مايرضوش يسمعوها اصلا كانت بتغنيها لحسام وهو صغير المشكله الاكبر ان وقتها بحس حسام طفل وبيكون فرحان اوي
دا اوقات بينام وهي بتغني ليه دخلت اوضتي وقفلت الباب بقوه
وفضلت ماشيه في الاوضه وانا بحاول أتراجع عن القرار اللي اخدته وانا اضمن ازاي ان مفيش حد من اولادي يتأ…ذي بسبب اللي بفكر فيه دا