رواية شهد وسلطان

امينه بحرج لا وال
قاطعها صوت نعمه تارك عاروستك وطالع مع مرتك القديمه ليه.هتطير ..اياك
سلطان خدتها ل

 

 

 

لم تتحمل شهد اكثر.. نظرات الجميع متركزه عليها..لتشعر بالاهانه ..فهو قاصد اهانتها كيف له تركها وهي عروس جديده ..والذهاب لزوجته..الاولة ..الهذا لحد هو لايشعر باحد..نهضت بغيظ وارادت الصعود

 

 

لياتيها صوته ببرود على فين..لكنها تجاهلته واكملت طريقها..لتتسمر مكانها فور سماعها صوته الغاضب هادرا شهددد…

 

 

 

نبضات قليها تسارعت من الخوف ..فنبرته الحاده بحد ذاتها كفليه بجعل جسدها يرتجف..كالشلال
نعمه مش اكده ياسلطان..اهدى ياوالدي..

 

 

 

تجاهل جدته ليتقدم نحوها بخطوات غاضبه..والاخرى جسدها مازال ينتفض اثر صوته الغاضب…..
سلطان..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top