انفض حفل الزفاف وانتهى كل شيء ولم يبق من المدعوين للحفل سوى أقارب العريس والعروس من الدرجة الأولى

 

 

نعم إنه الخوف، لكنني لمَ أخاف من شاب يعلم مدى طيبة قلبي

ودائماً كان حسن المعاملة معي؟!

 

 

 

ألم أحلم بهذا اليوم منذ أن تعرفنا على بعضنا البعض؟!

لماذا كل هذا الخوف؟!

 

 

 

 

كان الباب قد تركه موارباً، فنهضت من مكانها واختلست النظر إليه..

وجدته جالسا على الأريكة، ويبدوا عليه آثار حـzن شديد

قالت من جديد في نفسها:

– (أيعقل أن يفعل كل شيء من أجلي وأنا لا أقدم له سوى الإحراج في أول ليلة ؟!)

قررت الفتاة تغيير الموقف،

فـ غيرت ثوب زفافها، وارتدت فستاناً من قبيل المناسبات الخاصة،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top