اول ما سمعت الاسم حست روحها بتطلع منها معقول هو دا مشتاق ابن عمها و حبيبها
هشام : سلمي علي ابن عمك يا ورد
ورد و هي بصاله بزهول : عامل ا..اي..ايه؟
مشتاق مد ايده لإيدها و هو نفس صدمتها بس مش مبين : انا كويس الحمد لله يا بنت عمي
و هشام دخل مشتاق و قعدوا
هشام : قومي يا وردتي اعمليلنا قهوه.. قهوتك ايه يا مشتاق
مشتاق و هو بيحاول ميبصش لورد : ساده يا عمى
ورد : بابا بلاش قهوه عشان قلبك هعملك شاي
هشام بابتسامه : لا يا حبيبي متقلقيش
ورد دخلت تعمل قهوه و هي بتفتكر ذكرياتها مع مشتاق
بره…