جمال : ما قولنا كدا بدل المره الف يا مروه وبردوو نفس الكلام ونفس الموقف انا مش فاهم ليه منسبهاش علي ربنا رزقنا رزقنا مرزقناش انا مكتفي بيكي مروه انا لما اتجوزتك انجوزتك علشان بحبك وعوزك ليا ومعايا عاوزك تكوني حياتي وفهلا بقيتي سيبي
كل حاجه تيجي في وقتها مش عاوز كلام في الحوار دا تاني
مروه رفعت وشها عنده ووقفت علي طراطيف صوابعها وباست خده برقه : حقك علي قلبي علي الضغط اللي بزوده عليك ولا كل
حاجه بخليها تنكد عليك اسفه يا حبيبي
جمال حط ايده ورا رقابتها وقرب من شفايفها وباسها بكل رقه : اعمل ايه في قلبي اللي مبيقدرش يزعل منك دا بس ” واشتالها ودخل علي اوضة نومهم ”
………………………..
” في شقة غالب ”
” غالب قاعد علي السرير وممدد رجله وحاطط مخده علي رجله ومنيم عمر عليه وبيهز في رجله ومرجع راسه علي السرير بتعب ”
” بسمله كانت في المطبخ بتعمل الرضعه ليه جت شافت منظر غالب الهلكان وعلي رجله عمر اللي صاحي اشتالت عمر ”