فاقت مريم وادم مد ايدو ليها بالعلاج وشكرته وهي بتشرب الميا للحظه رفعت ايديها ع خدها وبترجع ايديها لورا لمست شعرها واتصدمت انها من غير حجابها ونقابها وقفت مره واحده وزعقت لهذا الادم الواقف امامها واخدت حجابها ونقابها وراحت في ركن
الاوضه وبتلبس حجابها وشعرها انفرد على ضهرها كله وهنا بقي اكتملت لعنه مريم على ادم لبست حجابها وراح محمد يطمن عليها وسالته بغضب مين الل شال حجابي
محمد بص في الارض وما ردش عليها
ادم ابتسم علي غضبها الل بقى ملاذ لادم
مريم :: للرائد ادم لو سمحت قولى المقابل اللي حضرتك بتقول عليه علشان اختي منهاره في البيت و وعدتها اني ارجع مع محمد
هنا آدم : كان عايز في الاول يضايق مريم وخلاص علشان هي كلمته باسلوب مش كويس وكأنها مش شايفاه ظابط قدامها كان حابب يزاولها لانه عارف ان محمد بريء ولكن بعد ما شاف جمال مريم قرر يعمل معاها ديل