رواية احببته ولكن 2 نيوز ميديا

خدت حمام ونضفت نفسى وانا بعيط، دورت على تليفونى اكلم والدتى تيجى تاخدنى من هنا
ملقتش التليفون، هى وصلت للدرجه دى يا محمود؟

 

بصيت من الشباك، لقيت طبل ومزمار بلدى، فى الشارع، ناس كتير لابسه جلابيب بلدى بشنبات واقفه فى صف طويل ومعاهم عصى
محمود وحماتى قاعدين جنب بعض وناس كتير بتباركلهم

 

على الناحيه التانيه من الشارع ماس كتير برضه واقفين جنب بعض
انا كنت عارفه ان اولاد عن محمود ساكنين قصاده وبينهم خلافات كبيره، لكن مكنتش اعرف ايه الى حصل ما بينهم

 

والدة محمود كانت عماله ترقص رقص بلدى فى ايدها بندقيه ومنديل متلطخ دـm، بترقص بغيظ وفرحه وبتبص على اولاد عم محمود إلى قصادهم
صرخت والدة محمود وهى بتشاور عليه، تعالى يا راجل ارقص معايا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top