#اسماعيل_موسي
قال اقتربي، انتي معاقبه، قرصني من شحمة أذني كطفله صغيره ثم جرني خلفه لداخل المنزل
جلس على المقعد واذني بين اصابعه، قال ترين تلك البلاطه؟
قلت نعم، قلت أين قدمك؟ رفعت قدمي، قال ضعيها هنا ولا تبارحي مكانك حتي اسمح لك.
رغبت في الدفاع عن نفسي، معارضته، لكن طريقته أعجبتني لطالما حلمت بتلك اللحظات المجنونه في أحلامي
قلت علي فكره انا لست مضطره لسماع كلامك لكني سأفعل ذلك بأرادتي وليس رغم عني
نهض من مكانه، قال كيف تتحدثي معي هكذا؟ ان كنتي تظني انها لعبه ارحلي الأن، سامنحك أجرة شهر مقدم واتركيني.
قلت انا لا أظن شيء
قال ماذا أذآ، بيننا اتفاق، عقد، وقعي هنا، مد لي ورقه وقلم
قلت لن اتمكن من القراءه وانا واقفه هكذا