فابتسم وليد وهو يتأمل محاولتها الواهيه بسخريه فقال بقسوه مفاجأه وهو يحاول سحبها لداخل الشقه
اهدي كده وطاوعيني احسنلك بدل ماتتبهدلي وساعتها هاخد برضه الي انا عاوزه بس ساعتها مضمنش انك ترجعي سليمه تاني
لحبيب القلب..
ثم تابع بغل..
الي نفسي اشوف وشه بعد ما يعرف الي انا عملته معاكي
تحركت شمس بخوف تحاول
الخروج ولكنه تحرك امامها يمنعها من المغادره وسحبها يحاول احتضانها بالقوه..
فصرخت به وهي تحاول مقاومته بأقصى ما لديها وهي تصرخ ببكاء
حـrام عليك سيبني..سيبني امشي من هنا ..انت مين وعاوز مني ايه
ورغم علمها بإستحالة إنقاذها على يد بيجاد إلا أنها صرخت بيأس ورعب قاتل بإسمه وهي تبكي وتقاوم مهاجمتها بكل قوتها ..