رواية ( حافيه علي اشواك من ذهب) نيوز ميديا

ثم ركله فجأه بقسوه مجددا في مابين ساقيه وهو يشير الى قدم شمس و إليه بإصبعه ..
أعتذر كويس يا ابن الكلب والا ورحمة ابويا ماهتخرج من هنا الا على قبرك..

 

بكى وليد بشده وهو يدرك جدية تهديد بيجاد فزحف حتى قدم شمس فمال عليها يقبلها وهو يبكي بانكسار ويهمس بضعف
انا اسف ..اسف يا شمس هانم ..

 

ارتعشت شمس بخوف وحاولت الابتعاد إلا أنها جبنت عن الحركه وهي ترى نظرة التحذير والغضب في عيون بيجاد وهو يتابع بقسوه..
علي صوتك يا حيـwان مش سامعك..

 

ثم جذبه من شعره بقسوه وألقاه عند قدميها..
وتعالى كده خلي الكاميرا الي انت حاططها تصورلك كادر حلو وانت بتتأسف لها زي الكلب..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top